سنة الانتاج: 2003
سعر الوحدة: 77 مليون يورو
الشركة النتجة: British Aerospace EAP
السرعة القصوى : ضعف سرعة الصوت
الطاقم: 1 ـ 2
تتميز طائرة «التايفون» بتقنيات التخفي اي انها خارج نطاق الرؤية ولا يمكن رصدها بالرادارات فضلا عن انها تتسم بقدرات قتالية فائقة وبامكانها التحليق بسرعة تفوق سرعة الصوت دون الحاجة الى حرق وقود اضافي وقد صمم جناحها على شكل مثلث.
وتساهم في انتاج التايفون وهي مقاتلة اوروبية مطورة مجموعة من عدة شركات هي «بي ايه آي سيستمز» البريطانية، «الينيا ايرونوتيكا» الايطالية، «ايدس دويتشتلاند» الالمانية، و«ايدس كاسا» الاسبانية.
وقد حلقت الطائرات الاربع الاولى لهذه الدول المشاركة في المشروع لاول مرة في فبراير 2003م وتمت الموافقة على نموذج التصميم النهائي لها في يونيو من العام نفسه.
وزود سلاح الجو الالماني ثم الاسباني يليه الملكي البريطاني بأول طائرات تايفون ذات المقعدين في صيف وشتاء 2003م واعقبتهما ايطاليا مطلع العام 2004م.
اما تصميم الطائرة بمقعد واحد للطيار فقد سلم بداية عام 2005م وتسلمت الدول المشاركة في انتاجها نحو 50 طائرة. وتصمم التايفون بمحركين من طراز «يورجيت آي جي 2000» بقوة دفع 90 كيلو نيوتن واستخدم في صناعتها مواد الكربون المركب والبلاستيك الزجاجي المقوى والتيتانيوم والالمونيوم.
ويسمح تصميمها بأعلى قدرات المناورة والاقلاع والتحليق وتجهز بمدفع من طراز «ماوزر بي كي» عيار 27ملم وبها 13 موقعا لحمل السلاح اربعة تحت كل جناح وخمسة تحت البدن.. وتحمل الطائرة انواعا من الصواريخ للقتال الجوي المتفوق وصاروخين جوالين كروز ومثلهما مضادين للرادارات وصواريخ مضادة للدفاعات الارضية المعادية واخرى مضادة للدروع وثالثة للمعارك البحرية.
قدرات التايفون القتالية توازي قدرات طائرة الـF-22 الامريكية وتوازي كذلك الـ F-35
* هناك 6 دول بالعالم فقط تملك هذه الطائره.. وهم: النمسا, المانيا, ايطاليا, اسبانيا, المملكة المتحدة, و السعودية .
* طلبت السعودية 72 طائرة من هذه النوعية.. مع احتمالات كبيرة لشراء حوالي 160 طائرة اخرى من التايفون ليصبح العدد الاجمالي 236 وذلك بهدف استبدال طائرات قديمة أمريكية و بريطانية يصل عددها إلى 200
* طلبت السعودية 72 طائرة من هذه النوعية.. مع احتمالات كبيرة لشراء حوالي 160 طائرة اخرى من التايفون ليصبح العدد الاجمالي 236 وذلك بهدف استبدال طائرات قديمة أمريكية و بريطانية يصل عددها إلى 200
0 التعليقات:
إرسال تعليق