تقوم البحرية الأمريكية بالاشتراك مع شركة لوكهيد مارتن وشركة المشروعات المتقدمة لأنظمة التحكم في النيران بتطوير رأس حربي للأسلحة التي تلقى من الجو والتي يمكنها اختراق منشآت تخزين وإنتاج الأسلحة الكيميائية والبيولوجية ثم تقوم بمعادلة العوامل الكيميائية والبيولوجية بدون أن تنشر هذه العوامل في الجو.
وقد أعطت البحرية عقد تطوير هذا الرأس الحربي بحيث يتم عرض القدرات خلال ثلاثين شهراً وبحيث يشمل مواءمة هذه الرأس مع حوالي 20 من المقذوفات والأسلحة الصاروخية التي تستخدم في القوات الأمريكية اعتباراً من العام (2004م) ويمكن تركيب هذا الرأس المدمر في القنابل الموجهة من طراز (JDAM) أو الصواريخ بعيدة المدى والتي تطلق من منطقة أمان Stand off مثل صواريخ (JSOW) أو صواريخ الضرب المشترك (JASSM).
وتقوم لوكهيد مارتن بتطوير قنابل محرقة ذات طاقة حرارية عالية تحمل نوعين من الحمولة تنبعث على التوالي بمجرد اختراق القنبلة للمنشأة. تتكون الحمولة الأولى من قنيبلات تحتوي على مواد شديدة الانفجار تقوم باختراق الخزانات والمستودعات الحاوية للمواد الكيميائية والبيولوجية والقنبلة الثانية تحوي 135 كج من المواد التي تقوم بعملية التفاعل لمعادلة المواد الكيميائية والبيولوجية .
وقد أعطت البحرية عقد تطوير هذا الرأس الحربي بحيث يتم عرض القدرات خلال ثلاثين شهراً وبحيث يشمل مواءمة هذه الرأس مع حوالي 20 من المقذوفات والأسلحة الصاروخية التي تستخدم في القوات الأمريكية اعتباراً من العام (2004م) ويمكن تركيب هذا الرأس المدمر في القنابل الموجهة من طراز (JDAM) أو الصواريخ بعيدة المدى والتي تطلق من منطقة أمان Stand off مثل صواريخ (JSOW) أو صواريخ الضرب المشترك (JASSM).
وتقوم لوكهيد مارتن بتطوير قنابل محرقة ذات طاقة حرارية عالية تحمل نوعين من الحمولة تنبعث على التوالي بمجرد اختراق القنبلة للمنشأة. تتكون الحمولة الأولى من قنيبلات تحتوي على مواد شديدة الانفجار تقوم باختراق الخزانات والمستودعات الحاوية للمواد الكيميائية والبيولوجية والقنبلة الثانية تحوي 135 كج من المواد التي تقوم بعملية التفاعل لمعادلة المواد الكيميائية والبيولوجية .
0 التعليقات:
إرسال تعليق