الاثنين، 28 سبتمبر 2009

المدفع الرشاش الخفيف M249


الرشاش الخفيق M 249 هو السلاح الالي لجماعة المشاه في القوات البرية الامريكية و هو خفيف الوزن و يعمل بقوة ضغط الغاز و يغذي بالطلقات عن طريق خزينة او شريط يتفكك تلقائيا بعد خروجه من جسم الرشاش و يمكن حمله بواسطة فرد واحد و ينتج نيران تمثل في دقتها نيران البندقية مع كثافة النيران العالية بدأ دخول هذا المدفع الرشاش الخدمة اول مرة عام 1980 و هو له وضعان لاطلاق النار , الوضع العادي و هو ينتج 750 طلقة / دقيقة و الوضع الاقصس و يصل الي 1000 طلقة / الدقيقة و يمكن حمله او ارتكازه علي حامل ثلاثي الارجل و سبطانة احتياطية و الاسلوب الاساسي للتغذية بالطلقات هو شريط ذو 200 طلقة

  • بلد المنشأ : الولايات المتحدة
  • الاستخدام : مدفع رشاش خفيف للاستخدام مع القوات البرية و توجد نماذج للقوات الخاصة وفرق المظلات
  • الدول المستخدمة : الولايات المتحدة وبلجيكا و كندا و استراليا

المواصفات العامة والفنية :

  • النوع : رشاش خفيف
  • العيار :5.56
  • نوع الذخيرة : NATO SS 109
  • الطول : 1005 مم
  • طول السبطانة : 465 مم
  • قطر السبطانة : 5.56 مم
  • الوزن و الخزينة معبأة : 3990 جم
  • الوزن و الخزينة فارغة : 3600 جم
  • اقصي مدي : 3600 م
  • المدي الفعال لهدف مساحي : 1000م
  • سرعة الطلقة عند مغادرة الفوهة : 940 م / ث
  • معدل النيران النظري : 725 طلقة / الدقيقة
  • معدل النيران العلمي :85 طلقة / دقيقة
  • سعة شريط الطلقات : 200طلقة
  • سعة الخزينة : 30 طلقة










كيف تعمل القنبلة اليدوية



كانت القنبلة اليدويه أو الرمانه hand grenade دائماً من الأسلحة المفيدة والرئيسة لجندى المشاة . فمنذ الأيام التى كان فيها رماة الرمانات ، والذين كانوا دوماً فى طليعة أية مجموعة هجوم أو إقتحام ، يعتبرون نخبة جنود المشاة . كانت الرمانات من أسلحة الإقتحام ذات الإنتشار الواسع ، ولو إن كان ذلك على نطاق أضيق مقارنة مع قطع المدفعية والصواريخ الأكثر قوة .

جميع الرمانات لها أمران مميزان ، هما تجويف hollow بالداخل يمكن أن يملاء بحشوة المادة المتفجّرة ، الأمر الثاني ، يحتوون على فتحة التي فيها المصهر / صمام fuse بحيث يمكن أن يرفع أو يدخل من خلالها .

فكرة عمل الرمانة اليدوية جوهريا ، مشابهه لعمل مفرقعة الألعاب النارية البسيطة . فمفرقعة الألعاب النارية تتكوّن من جسم ورقي ملأ بالمسحوق المتفجر وجهّز بمصهر صغير . وعندما يشعل هذا ، يحترق المصهر إلى أن يصل للمسحوق المتفجر ، وينسف الجسم الورقي نسفا كاملا . وفي الرمانات اليدوية الحديثة ، المصهر يُشعل بأداة داخلية بدلا من الإشعال خارجي ، والذي بدوره يصعق المتفجرات .

وتشترك الرمانات اليدوية في الخصائص الثلاث التالية :

  • مدى رميهم القصير.
  • نصف قطر تأثيرهم المحدود .
  • إمتلاكهم لعنصر التأخير يسمح بسلامة الرمي .

تشتمل الرمانات على الأجزاء الرئيسة التالية : حلقة مسمار الأمان ، ذراع الأمان ، الصاعق ، الكرات الصلبة / أو التشضيه المسبقة ، الشحنة المتفجرة ، مادة التأخير ، بالإضافة إلى بعض الأجزاء الصغيرة الأخرى .ل

إستعمال الرمانة بطريقة صحيحة ، فإن على الجندي أن يمسكها بحزم بيده اليمنى للرمي ، ويضمن بأنّ ذراع الأمان safety lever يُقبض بحزم ويطبق عليها بالإبهام ، ثم يسحب حلقة مسمار الأمان بالإصبع الأوسط لليد اليسرى ، ثم تُقذف القنبلة نحو الهدف ، وبعدها ينصح بأخذ الرامي لوضع الإنبطاح أو الإستتار خلف أي حاجز أو غطاء قريب .

وبعد رميها بالهواء ( لمسافة 30 – 45 م ) وتحرير ذراع الأمان ، فإن رأس الطارق ( موجود أسفل ذراع الأمان ) يضرب غطاء المفجر والذي بدوره يشعل مادة التأخير delay element التى تشعل الصاعق ، ومع إشتعال هذا الأخير تصعق الشحنة الرئيسة main charge بسرعة وتنفجر الرمانة ( عملية الإنفجار ستتم بعد 4.5 – 5.5 ثانية ، حسب نوع مادة التأخير ) .

الكثير من الرمانات مثل M67 ذات التشضيه المسبقه fragmentation ( مستعملة من قبل عدّة دول فى منظمة حلف شمال الأطلسي) منطقة قتل فعّالة تصل إلى دائرة نصف قطرها خمسة أمتار ، بينما نصف قطر الدائرة المتوقعة للإصابات تصل تقريبا إلى خمسة عشر متر ، ويحذرالرامي بأنّ الأجزاء يمكن أن تطيّر لمسافة 230 متر .




صاروخ ساغر ( قاهر الميركـافا )




هذا الصاروخ يسمى مالوتيكا Malyutka أيضاً و ان كان اسمه الأصلى ساجر أو ساغر.. فهو صاروخ من طراز ساغر روسي الصنع ، و هو سلاح موجّه إلى البرج حيث يقوم إختراق الميركافا3 و 4 والأنفجار داخلها مخلفاً دماراً كبيراً في الداخل، إضافة إلى إحداثه فوّهة أنفجار ضخمة بالداخل أيضـاً، و يؤدي غالباً إلى نسف الميركافا و مقتل من بداخلها أو إلى شل حركة الميركافا على الأرض و إعطاب حركة برج مدفعيتها و ذخيرتها .. بالمناسبة السلاح الروسي متوفر في أغلب الدول العربية و هو رخيص الثمن حيث لا يتجاوز ال2000 دولار لصاروخ الواحد مع الأخذ بالاعتبار فاعلية هذا السلاح و سهولة أستعماله حيث يطلق بأسلوب التوجيه المباشر الحراري و يطلق من مسافات بعيدة على الأرض .

مع أمكانية نقله بحقيبة محمولة و بطريقة سلسة و غير مباشرة و هو مزود بأجنحة بالخلف لتوجيه و ممكن يطلق عن بعد شرط التوجيهه الجيد قبل المعركة و في أماكن تضمن أصابة مباشرة للهدف المرصود… هذا الصاروخ يتم التحكم به عن طريق عصا الكترونية عن بعد بواسطة جهاز لاسلكي بين الصاروخ و بين قاعدته الموصولة بعصا التحكم..

كما يمكن إطلاقه عن طريق الآليّات عبر تثبيته بإحكام في إحدى جهات الآليّة ..


معلومات عامة عن الصغير :

  • الطول 860 مم

  • باع الجناح او طول الجناح 363 مم

  • القطر 125مم

  • الوزن عند الاطلاق 10.9كجم

  • السرعة 115متر /ساعة , القصوي 200 متر/ساعة

  • المدي من500متر إلي 3كم

  • اسلوب التحكم سلكي وبالتتبع البصري

  • الرأس الحربي 2.5كجم

وقد صنع أولا في الاتحاد السوفيتي ثم انتشرت حمي “الصغير” إلي كل دول المعسكر الشرقي وهناك العديد من النماذج أشهرها الصين و السلوفيني والكوري الشمالي










السبت، 26 سبتمبر 2009

صاروخ غراد BM-21



يعتبر صاروخ “غراد” (BM-21) من أكثر الصواريخ المستخدمة عسكريا في الحروب والنزاعات الإقليمية ، نظرا لمداه القصير ولفعاليته التدميرية ، وخاصة لسعره غير المرتفع، مقارنة بالأسلحة المتطورة الأخرى التي تواجهه .

ويشتق صاروخ “غراد” من التطوير المتواصل الذي جرى على صاروخ “كاتيوشا” الشهير و الذي ينطلق من على منصة تحمل أربعين أستونا ، وهي المنصة الشهيرة بإسم ” أرغن ستالين” والمحمولة على عربة خاصة مدرعة (مجهزة بزجاج واق من الدخان الكثيف الذي ينبعث من غبار الطرقات والصحارى ومن دخان دوي إنفجار الصواريخ عند إطلاقها) ، والتي تملكها بعض الجيوش والمنظمات العسكرية العربية .

ولد أول صاروخ “غراد” في العام 1963 وجرى توزيعه على دول أعضاء حلف وارسو وعلى حوالي خمسين دولة أخرى ، كما منحت بعض الدول ، ومنها تشيكوسلوفاكيا السابقة ومصر ، إمتياز تصنيعه على أراضيها .

ويعتبر صاروخ “غراد” نسخة متطورة عن صاروخ “كاتيوشا”، وهو مصنف في دائرة صواريخ أرض-أرض ويستمد ميكانيكية عمله من أول صاروخ ألقته ألمانيا على المدن البريطانية في الحرب العالمية الثانية(v-2) .

ووصل مدى صاروخ “غراد” بعد التطوير الأول إلى حدود 20 كيلومتر








الفديوا التالى يبين احدث انظمة توجيه الصاروج جراد من وحدة تحكم موضوعة فى عربة منفصلة






صاروخ Korent مضاد للدروع روسي الصنع



تم تطويرهذا الصاروخ ووضعه في الخدمة سنة 1994 , وهو يعتبر من الجيل الثالث للصواريخ المضادة للدروع .
ان اكثر ما يخشاه جنود المدرعات هو امتلاك الخصم لمثل هذا الصاروخ (المميت بحسب بعض الخبراء الغربيين لقدرته العالية على اختراق اصعب الدروع و حتى التحصينات الخرسانية , و هو متعدد الاستخدامات فيمكن تجهيز رأسه المتفجر بوقود متفجر حتى يمكن استخادمه كمضاد للافراد فضلا عن رأسه المتفجر المضاد للدروع .

مواصفات هذا الصاروخ

تظام التوجيه : بالليزر
اقصى مدى : 5000 متر نهارا , 2800 متر ليلا
الوزن : 18 كلجم
قدرة الاختراق : 1200 ملم (لاحظ القدرة العالية على الاختراق , فهكذا قدرة لن يكون الفرق كبيراً إذا ما أصيبت الدبابة في مقدمتها او في جانبها )

الطاقم اللازم لتشغيل الصاروخ : 3 افراد








دبابة بعد إطلاق الصاروخ عليها



المسدس M9 9 mm Beretta



المسدس عيار 9 مم و هو السلاح التقليدي الشخصي للقوات البرية الامريكية و قد حل محل المسدس m 1911 a1 عيار .45 بوصة وهو مسدس نصف الي ذو حركة زناد مزدوجة الحركة الاولي للتعمير و الحركة الثانية للاطلاق و السدس له عدة اوضاع للاطلاق منها الطلقة الواحدة ومنها الطلقتين ومنها اطلاق جميع الطلقات دفعة واحدة وله وضعية امان وهو اقل وزنا واكثر فعالية .

-بلد المنشأ : ايطاليا و الولايات المتحدة الامريكية
-الاستخدام : مسدس نصف الي للتسليح الشخصي للافراد
-الدولة المستخدمة : الولايات المتحدة وحلف شمال الاطلسي

المواصفات العامة والفنية :
-النوع : مسدس نصف الي مزدوج حركة الزناد
-العيار : 9 مم
-نوع الذخيرة : Nato
-الطول: 216.9 مم
-العرض : 3.81 مم
-الارتفاع : 140مم
-طول السبطانه : 125 مم
-قطر السبطانة : 9 مم
-الوزن والخزينة معبئة : 1160 جم
-الوزن والخزينة فارغة : 960 جم
-اقصي مدي فعال : 50م
-اقصي مدي 1800م
-السرعة الفوهية : 375م/ثانية
-سعة الخزينة : 15 طلقة
-قوة ضغط الزناد للحركة الواحدة 2.5 كجم/سم2
-قوة ضغط الزناد للحركتين : 5.6كجم/سم2


الخميس، 24 سبتمبر 2009

إيه كيه-47 (كلاشنكوف)



كلاشنكوف أو AK-47 (أفتومات كالاشنيكوفا 1947، بالروسية: Автомат Калашникова образца 1947 года) هو سلاح هجومي رشاش صممه الروسي ميخائيل كلاشنكوف أثناء إقامته في المستشفى خلال الحرب العالمية الثانية سنة 1941 حيث قام بدراسة عدة تصاميم أسلحة وانتهى إلى وضع تصميم لبندقية آلية مشتقة من بندقية استعملها الألمان في الحرب واسمها (MP44-STG)، وجربت بندقية كلاشنكوف لأول مرة من قبل الجيش الروسي في عام 1947, وفي عام 1950 أنتج بكميات كبيرة في مصنع IZH ليدخل السلاح في عام 1955 للخدمة في الجيش الروسي كسلاح فردي رئيسي، وقد قامت عدد من الدول خاصة ما كان يسمى بدول المعسكر الشرقي بصناعة بندقية كلاشنكوف, ومن هذه الدول:السودان, :كينيا, الصين, كوريا الشمالية, بلغاريا, ألمانيا الشرقية, رومانيا, بولندا,يوغسلافيا,الجزائر,العراق, مصر.سوريا.

وتستخدم بندقية كلاشنكوف في أكثر من 40 جيشاً حول العالم, وتعتبر هذه البندقية المفضلة لدى الحركات الثورية والتحررية لسهولة استخدامها وفاعليتها الكبيرة أثناء القتال وقلة أعطابها.

وفي العام 1959 تم تطوير (AK-47) إلى (AKM), لتكون الأخيرة ذات وزن أخف ومدى أبعد وأكثر كفاءة وأبسط وأرخص من الأولى.

وتوجد عدة نماذج لهذا السلاح بعيارات وأحجام مختلفة لكنها تعمل بنفس الميكانيكية, مثل: AKS, AKM 6P1, AKMS, AK-74, AK-101, AK-102, AK-103, AK-104, AK-105, AK-107, AK-108.

مواصفات السلاح

  • عيار الطلقة: 7.62 × 39 ملم.
  • المدى: (AKM): 1000 متر, (AK-47): 800 متر.
  • الطول: (AKM): 876 ملم, 1020 مع الحربة في المقدمة, (AK-47): 869 ملم.
  • الوزن: (AKM): 3.15 كلجم فارغة, 3.68 جاهزة, (AK-47): 4.3 كلجم.
  • وزن الحربة مع الغلاف: 450 جرام.
  • وزن المخزن خالي: 322 جرام.
  • وزن الرصاصة مع الظرف الفارغ: 16.2 جرام.
  • وزن الرصاصة وحدها: 7.60 جرام.
  • أقصى ضغط على حجرة الانفجار (بيت النار): 2850 كلجم/سم².
  • عدد الخطوط الحلزونية في السبطانة: 4 خطوط.
  • طول موجة الخط الحلزوني: 235 ملم.
  • السرعة الابتدائية للطلقة: 715 م/ث.
  • قوة الزناد عند سحبه: 2.750 كلم
  • التبريد: بالهواء.
  • التغذية: مخزن سعة 30 طلقة, مع إمكانية تركيب مخزن سعة 40 طلقة أو مخزن
  • سعته 75 طلقة الخاص بسلاح RPK.
  • معدل الرماية النظري: 600 طلقة في الدقيقة.
  • معدل الرماية العملي: 100 طلقة في الدقيقة آلي, و 40 طلقة في الدقيقة نصف آلي.
  • نظام التقييم: بالغاز.
  • نوع الأخمص: خشبي ثابت أو قابل للطي, معدني قابل للطي.




الآر بي جي (RPG)




لآر بي جي(بالإنجليزية:RPG) هو قاذف صاروخي عديم الارتداد يرمى من على الكتف الأيمن ويستعمل ضد الآليات والمدرعات الثابتة والمتحركة كما يمكن استخدامه ضد تحصينات العدو ومنشآته. أكثر الأوقات يعرف الآر بي جي بمعناه الإنجليزي (Rocket Propelled Grenade) و لكن أخذت من اللغة الروسية .

ظهر أول نموذج لهذا السلاح بعد الحرب العالمية الثانية عام 1952 وسمي بـ(RPG-2) وكان فعالاً في ذلك الوقت ولكن عيبه الرئيسي يتمثل في ارتفاع مساره والذي حدد مداه بـ100 متر فقط.

قام السوفييت بصنع نموذج مطور عنه وسمي (RPG-7) وصنع هذا السلاح عام 1959 وأول ظهور له كان في عرض عسكري في موسكو عام 1962 وقد أثبت هذا السلاح جدارة وفعالية كبيرة لما يمتاز به من مميزات عديدة قلما تتوفر في سلاح آخر، ومازال هذا السلاح واحداً من أكثر القاذفات الصاروخية الخفيفة انتشاراً في العالم.

يستخدم هذا السلاح في جميع الجيوش التي تتسلح من مصادر شرقية سواء في أفريقيا، آسيا، دول أمريكا اللاتينية أوالشرق الأوسط. وقد استخدم هذا القاذف على نطاق واسع في معظم العمليات العسكرية التي خاضتها الجيوش العربية والمقاومة الفلسطينية ضد إسرائيل وخاصة في حرب عام 1973 حيث اثبت فاعلية كبيرة في تدمير دبابات الإسرائيليين وآلياتهم ولقد شهد هذا السلاح استخداماً واسعاً في أفغانستان ولدى أفراد المقاومة العراقية. يصنع هذا السلاح في عدد من الدول بالإضافة إلى روسيا منها: ألمانيا الشرقية، الصين، رومانيا، مصر.

مواصفات السلاح

أ- القاذف

  • الطول: 100 سم
  • الوزن: 5.6 كجم
  • العيار: 40 ملم
  • السبطانة: من خلائط معدنية خفيفة ومطلية بطبقة من النيكل كروم لمنع الصدأ ولتحمل الحرارة

ب - القذيفة

  • الطول الإجمالي: 92.5 ملم
  • الوزن: 2.250 كجم
  • قطر القذيفة: 84 ملم
  • طول الحشوة الأولى: 28.5 سم
  • قدرة النفاذ في الفولاذ: 17 سم
  • قدرة النفاذ في المنشآت الأسمنتية: 25 سم
  • وزن المادة المتفجرة: 240 جم.

جـ - المنظار ( يسمى الموجه)

  • الوزن الكلى مع العدة: 420 جم
  • البطارية: بطارية عالمية رقم 1
  • يستخدم للرماية على أهداف من 100 - 500 متر
  • التكبير: 2.5 مرة تقريبا (لايكبر الهدف ولكن يوجه القاذفه نحو الهدف )
  • الكهرباء: 1.5 فولت
  • الطول: 17.3 سم
  • السمك: 63 سم
  • العرض: 14.9 سم

المزايا التكتيكية للسلاح ( الخواص التعبوية)

  • القدرة على تدمير جميع أنواع الآليات والمدرعات وبعض أنواع الدبابات
  • طاقم السلاح مكون من فردين ويمكن لفرد واحد استخدامه ( اعداد السلاح عددين عدد 1 يحمل القاذفة وعدد 2 يحمل بندقية فاز )
  • خفيف الوزن وصغير الحجم
  • متانة الصنع وقلة الأعطال
  • سهل الاستخدام والتعلم عليه
  • مدى طويل نسبياً
  • دقة الإصابة خاصة باستخدام المنظار ( الموجه)

الأداء

  • المدى الفعال: 500ر ضد هدف متحرك / 750ر ضد الأهداف الثابتة (المدى الؤثر 500ر)
  • المدى الأقصى: 950(القذيفة التي تحمل كبسولة تأخيرية في الصاعق)
  • عمق الاختراق: 170 ملم في الدروع / 250 ملم في المنشآت الأسمنتية
  • نظام الإطلاق: بالطرق
  • معدل الرماية النظري: 5 قذائف في الدقيقة
  • معدل الرماية العملي: قذيفتين في الدقيقة
  • الإزاحة الجانبية: (مسافة السبق) على تدريج المسافة الميكانيكي من 0 إلى يمين وشمال
  • تكون القذيفة جاهزة للانفجار بعد ( 20 ) متر من الإطلاق
  • تدريج السدادة : من 100 إلى 500 م
  • تأثير اللهب الخلفية : 1.5 م (2.0 متر)
  • الذخيرة: حشوة جوفاء تنفجر ذاتياً في نهاية المدى للقذيفة التي تحمل كبسولة تأخيرية أو بالاصطدام بالنسبة للقذيفة التي لا تحمل كبسولة تأخيرية
  • الطاقم: شخص
  • مزود بجهاز تسديد عادي فريضة (فرضة) وشعيرة وجهاز بصري مكبر (موجه) مع تدريج لقياس المسافات وله مصباح لإنارة الشاشة ليلاً، والقواذف الحديثة مجهزة بجهاز تسديد يعمل على الأشعة تحت الحمراء
  • بعض القواذف مزودة بمنصب (مثبت)
  • ليس له ارتداد, وينتج لهب من الخلف ولذا يجب ألا يكون خلفه أحد أو مواد متفجرة أو حارقة بمسافة كافية (3 متر)، ويجب ألا تكون خلفه حواجز أو جدران لمسافة (5 متر) على الأقل
  • النماذج المطورة مثل RPG-7D تطلق قذائف ضد الأشخاص وقذائف إضاءة وقذائف دخانية.

تقوم بعض الدول المنتجة لهذا القاذف باستحداث أنواع مطورة من الذخائر القادرة على التعامل مع أنواع الدروع المتطورة وخصوصًا دروع السيراميك والدروع النشطة التي تضم شرائح من مواد متفجرة توضع على أجناب المدعة أو على الأجزاء الحساسة من البرج. ومن أنواع الذخائر المطورة تلك مقذوف الكوبرا المزود بـ "سن" مصنوع من معدن ذو كثافة عالية (مادة التنجستين في الغالب) وطابة تأخيرية مما يتيح اختراق التدريع الإضافي وثم انفجار الحشوة الفعالة إما داخل المركبة.



قاذفة صواريخ كاتيوشا



قاذفة الصواريخ المتعددة كاتيوشا (بالإنكليزية: Katyusha multiple rocket launchers) هي نوع من المدفعية الصاروخية التي بنيت في الأصل واستعملت من قبل الاتحاد السوفيتي في الحرب العالمية الثانية.

وبالمقارنة بالأنواع الأخرى من المدفعية, مثل القاذفات متعددة الصواريخ والتي لها القدرة على توصيل كمية مدمرة من المتفجرات إلى المنطقة المستهدفة بطريقة أسرع لكن بدقة أقل وتستغرف وقتا أكثر في إعادة التحميل.

وتعتبر هذه القاذفة هشة بالمقارنة بأسلحة المدفعية الأخرى, لكنها غير مكلفة نسبيا وسهلة الإنتاج. الكاتيوشا المستعملة في الحرب العالمية الثانية, هي أول مدفعية ذاتية الدفع أنتجت على نطاق واسع في الاتحاد السوفيتي, وكانت عادة ما تركب على شاحنات. وقد أعطت الحركة للكاتيوشا (وللمدفعية الأخرى ذاتية الدفع) ميزة أخرى: وهي قدرتهم على توصيل الضربة دفعة واحدة, ثم الإنتقال قبل أن يكشف الجانب الأخر موقعهم ويقوم بمهاجمتهم بنيران المدفعية المضادة.

تضمنت أسلحة الكاتيوشا المستعملة في الحرب العالمية الثانية قاذفة الصواريخ بي إم 13, القاذفة الخفيفة بي إم 8, والثقيلة بي إم 31. اليوم, يضاف اسم الكاتيوشا إلى القاذفات السوفيتية متعددة الصواريخ المثبتة على شاحنات - والشائعة جدا بي إم 21— ومشتقاتها في جميع أنحاء العالم.

التاريخ

تعود جذور إنتاج هذا الصاروخ واستخدامه إلى الحرب العالمية الثانية، حين أخذ الجيش الأحمر يمطر أعداءه بسحب من هذه الصواريخ. فخلال هذه الحرب، استخدم الاتحاد السوفيتي قاذفات صواريخ من طراز (بي إم-8) و (بي إم-13) عرفت فيما بعد بالكاتيوشا. هذه الصواريخ كانت تسمى في بداية الأمر "كيت الصغيرة"، حيث كانت تركب قاذفة صواريخ متعددة الأفواه على شاحنة وتطلق زخة من الصواريخ تصل إلى 48 صاروخاً.

وتجدر الإشارة هنا إلى أنّ أصول هذه التسمية "الكاتيوشا" تعود إلى أغنية شعبية ذائعة الصيت في روسيا، تدور حول فتاة تنتظر عودة حبيبها من الحرب. وكلمة "كاتيوشا" هي صيغة التدليل لاسم "كاترينا"، أحد أكثر أسماء الإناث شيوعا وانتشارا في روسيا.

الأغنية من فيلم روسي للمغنية إيرينا بيليك


الخصائص

من ميزات الكاتيوشا سهولة تحريكه وسرعة إخفائه وهو كغيره من الصواريخ يتكون من رأس حربي وجسم يتضمن الوقود الذي يولد الطاقة اللازمة لطيرانه وذيل يحوي المحرك. ومنذ الإنتاج الأول لهذا الصاروخ وما مرّ به من مراحل تطورية متعددة مازال يعد عنصرا مهما في كثير من الحروب، لاسيما من قبل ميليشيات أو ثوار وليس دولا.

الفاعلية القتالية

لا أهمية إستراتيجية أو عسكرية كبرى لهذه الصواريخ (رغم قدرتها التدميرية) بقدر ما هو الرغبة في أحداث هلع أو انهيار نفسي لدى الطرف الآخر. حيث شكلت هذه الصواريخ خطرا حقيقيا على الألمان أثناء الحرب العالمية الثانية نظرا لفعاليتها في ساحات القتال الضيقة والجبلية. وقد أطلق الألمان عليها اسم "سيمفونية ستالين" نظرا للتابع انطلاقها وصوتها المتناغم.



الأربعاء، 23 سبتمبر 2009

بي جي إم-109 توماهوك




البي جي أم-109 توماهوك لاند أتاك سيستم (بالإنجليزية: BGM-109 Tomahawk Land Attack System، TLAM) هو صاروخ جوال أمريكي إستراتيجي وتكتيكي ذات المدى البعيد لإصابة أهداف برية. يطلق التوماهوك من السفن والغواصات، وتم استخدامه في معظم حروب ومواجهات الولايات المتحدة العسكرية مؤخرا.إن إمكانية الصاروخ لتعايش عالية، حيث حجمه الصغير و إمكانية الطيران بارتفاع منخفض يجعل من الصعب اكتشافه. يصنع الصاروخ حاليا من قبل ريثيون وتم تطويره على عدة كتل ويوجد هناك عدد من الفئات المختلفة له.

التطوير

في عام 1971 بدأت بحرية الولايات المتحدة مشروع لدراسة تطوير صاروخ جوال إستراتيجي يمكن إطلاقه من الغواصات. وفي عام 1972 تم القرار على تطوير صاروخ من الممكن إطلاقه من أنبوب طوربيد بدلا من تطوير صاروخ كبير يطلق من أنابيب قذف اليو جي أم-27 بولاريس، وتم طرح المشروع في نوفمبر لمصنعي الأسلحة تحت اسم (بالإنجليزية: Submarine-Launched Cruise Missile SLCM)، سبمارين لونشد كروز ميسيل أي صاروخ جوال يطلق من غواصة). وفي يناير من عام 1974 تم إختيار أفضل تصميمان، إحداهن من شركة جنرل داينمكس والثانية من شركة أل تي في، للمنافسة على عقد تطوير الصاروخ.

بعد عدة رحلات إختبارية للنموذجان والتي تضمنت اختبار في انتقال الصاروخ من تحت سطح الماء إلى الجو بعد الإطلاق من غواصة، تم إختيار نموذج جنرل داينمكس في فبراير من عام 1976 كالتصميم الأفضل، وتم إطلاق بي جي أم-109 عليه. في ذلك الوقت أخذ القرار بأن يتم إطلاق الصاروخ من السفن أيضا فتغير اسم الصاروخ إلى صاروخ جوال يطلق من البحر. تم اختبار الصاروخ في الطيران في الأعوام التالية وأيضا تم اختبار نظام مطابقة كفاف التضاريس للتوجيه.

في عام 1977 تم إنشاء مشروع صاروخ جوال موحد من قبل إدارة كارتر، والذي أراد من البحرية والقوات الجوية أن يقومان بالعمل على تطوير صواريخهم الجوالة باستخدام تقنيات مشابهة. كانت القوات الجوية أنذاك تطور صاروخ جوال يطلق من الجو يعرف بالأي جي أم-86. إستطاع المشروع أن يظهر بمحرك صاروخ جوال واحد (مروحة توربينية وليمز أف 107 من الأي جي أم-86) ونظام مطابقة كفاف التضاريس (من التوماهوك) للاستخدام من قبل الصاروخين. تم اختبار نوع صاروخ توماهوك يطلق من الجو، ولكن تم إختيار الأي جي أم-86 من قبل سلاح الجو وتوقف تطوير هذه الفئه من التوماهوك.

تم إطلاق أول توماهوك صنع على خط الإنتاج من سفينة حربية في مارس من عام 1980. وفي يونيو من العام نفسة تم إطلاق أول صاروخ توماهوك صنع أيضا على خط الإنتاج من غواصة. تم العمل على التقييم العملي للصاروخ في الأعوام التي تلت، وفي مارس من عام 1983 دخل التوماهوك الخدمة في البحرية الأمريكية.

في البداية تم تصميم أربع فئات للصاروخ، فئاتان برأس حربي نووي إحداهن يطلق من السطح والثانية من غواصة، وفئتان برأس حربي تقليدي مضاد للسفن وأيضا إحداهن يطلق من السطح والثانية من غواصة. تم تصميم وتطوير عدة فئات للصاروخ للبحرية الأمريكية وأيضا قواتها الجوية، ولكن نم قبول بعض فئات الصواروخ للخدمة والبعض الأخر لم يقبل.

الإطلاق

الصواريخ مصممة لكي تطلق من صناديق إطلاق مدرعة (Mk 143)،أو أنظمة إطلاق عامودية (Mk 41 VLS)، أو أنظمة إطلاق بكبسولة، أو قد تطلق من منصات إطلاق برية متحركة (الفئه جي فقط التابعة لسلاح الجو).

عند إطلاق الصاروخ من غواصة والذي قد يتم من أنابيب الطوربيد أو من أنابيب إطلاق عامودية عن طريق أنظمة إطلاق بكبسولة. يكون الصاروخ قبل الإطلاق مطوق بداخل استطوانة، وعند خروج الصاروخ من إنبوب الإطلاق تقذف الاسطوانة ويعمل المعزز على دفع الصاروخ إلى السطح. وعندما يصل الصاروخ إلى وضع الطيران تقذف بعض الأغطيه الحامية ويكمل الصاروخ الطيران كالمعتاد.

وتستخدم الصواريخ معزز صاروخي ذات الوقود الصلب للمساعدة أثناء الإطلاق. وعند خروجه من القاذف تمتد أربعة زعانف من مؤخرت الجسم، ومن ثم يتبعهن جناحين في وسط الجسم والذي يبلغ باعهم 2.67 متر. عندما تتم هذه المراحل يمتد مسرب هواء للمحرك ذات المروحة التوربينية من نوع أف107-دبليو آر-400\402 من وليمز إنترناشيونال، ويتم إلقاء المعزز بعد ذلك ويبدأ المحرك بالعمل لدفع الصاروخ.

التوجيه

للصاروخ أنظمة ذاتية للتوجيه، حيث أن معلومات الهدف يتم إدخالها قبل إطلاق الصاروخ. في الفئات الأولى تم استخدام نظام مطابقة كفاف التضاريس للملاحة باستخدام جهاز من ماكدونل دوجلاس من نوع "أي أن\دي پي دبليو-23" (AN/DPW-23). عند استخدام هذا النظام يتم الحصول على معلومات ارتفاع الصاروخ بواسطة مقياس إرتفاع راداري، ومن ثم يتم مقارنته بخارطة رادارية مبرمجة لكي يتبع الصاروخ مسار طيران مفصل. هذا النظام قد يتكون من عدة نقاط على ارتفاعات مختلفة لكي يتفدى الصاروخ الدفاعات الصاروخية والوصول إلى الهدف. يبلغ دقة هذا النظام 80 متر وهذه الدقة جيدة للرؤس الحربية النووية. بالإضافة إلى هذا النظام يستخدم نظام الملاحة بالقصور الذاتي لكي يبقى الصاروخ على مساره.

تم إضافة نظام مطابقة مشهد رقمي بمنطقة الإرتباط في الفئة "سي" لزيادة دقته في الأونة الأخيرة قبل إصابة الهدف، حيث أنه يستخدم رأس حربي تقليدي لإصابة أهداف برية من ما يحتاج إلى دقة أعلى. ويعمل النظام بالتقاط صورة للتضاريس ومقارنتها بصورة محملة في الحاسوب الداخلي لصاروخ، من ما يزيد دقة الصاروخ إلى 10 متر. ويستخدم نظام "أي أن\دي أكس كيو-1" (AN/DXQ-1) لأخذ الصور وهو جهاز استشعار كهربائي-بصري. تم إضافة نظام التموضع العالمي في الكتلة الثالثة لزيادة دقة نظام مطابقة كفاف التضاريس، وطور جهاز الاستشعار الكهربائي-البصري لكي يأخذ صور أعرض وأيضا عدد أكثر من الصور في اللحظات الأخيرة قبل إصابة الهدف. تم أيضا تطوير الصاروخ لكي يمكن إعادة برمجة الصاروخ أثناء الطيران للمهاجمة إحدى الأهداف الأخرى المبرمجة

كانت أول نماذج الفئة "سي" تعمل بالإصتدام في جانب الهدف عند الهجوم، ولكن تم تطوير أنظمتها لكي تستطيع القيام بهجمتين أخرىن، إحداهن أن يرتفع الصاروخ في اللحظات الأخيرة والهجوم من الأعلى، والهجوم الأخر يسمح لصاروخ أن ينفجر أو يلقي قذائفه أثناء مروره فوق الهدف وهذا فعال ضد الأهداف المخبأه خلف الدروع الأرضية.

صواريخ التوماهوك المصممة لمهاجمة السفن لا تستطيع استخدام الأنظمة التي تستخدمها الفئات الأخرى وذلك لعدم وجود التضاريس على سطح الماء. لذا يطلق الصاروخ في إتجاه الهدف التقريبي وتستخدم أنظمة توجيه بالقصور الذاتي حتى الإقتراب منه، عند إذ يبدأ نظام الملاحة الراداري شبيه للذي يستخدم في الصاروخ المضاد للسفن الهاربون بالعمل، والرادار هو من النوع "أي أن\دي أس كيو-28" (AN/DSQ-28) ذات التوجيه النشط. يطير الصاروخ بأسلوب متعرج للبحث عن الهدف، مستخدما كل من الرادار النشط وأيضا إلتقاط إنبعاثات الهدف الرادارية. عند القفل على الهدف يتوجه الصاروخ نحوه بملاصقة سطح البحر. قد يقوم الصاروخ بالرتفاع لمدة بسيطة لكي يحصل على قفل أفضل على الهدف أو لتغير إتجاه الطيران لمهاجمة الهدف من إتجاه مختلف.

المحرك

أستخدم محرك ذات المروحة التوربينية من النوع وليمز أف107 من وليمز إنترناشيونال في الفئات الأولى حتى فئات دي من الصاروخ التوماهوك. وهناك فئتان من الدبليو آر-400 والدبليو آر-402. أستخدم الأول في الفئتان أي، وبي، وجي من التوماهوك، وكان قوة دفع المحرك 2.7 كيلونيوتن. أما الفئة الثانية فتم استخدامها في الفئة سي ودي، وكان دفع المحرك أعلى حيث يصل إلى 3.1 كيلونيوتن. يستخدم المحرك وقود تي أيتش-ديمر.

في الفئتان إي وأيتش (الثاني) تم استخدام محرك أخر ذات المروحة التوربينية أيضا من إنتاج وليمز إنترناشيونال، وهو الوليمز أف415.

قبل بدأ المحرك يتم قذف الصاروخ بواسطة معزز صاروخي ذات الوقود الصلب الذي يعمل ل12 ثانية. من بعد يتم إلقائه يبدأ المحرك في دفع الصاروخ كما يعمل محرك في دفع طائرة في الطيران.

الفئات

تم تصميم وإنتاج العديد من الفئات للصاروخ التوماهوك منذ أن بدأ البرنامج في الثمانينات من القرن السابق. تم تصميم هذه الفئات من ضمن عدة كتل، ولقبت كل فئه بحرف بعد الرقم 109 لكي يعرف نوعه. في بداية التطوير تم تلقيب الصواريخ ببي جي أم-109 أي-1 أو أي-2 وذلك للتفرقة بين الصاروخ الذي يطلق من السطح والذي يطلق من الغواصات، ولكن تم تغير اللقب إلى آر جي أم-109أي للصواريخ التي تطلق من السطح ويو جي أم-109أي للذي يطلق من الغواصات. ولا توجد هناك أي فوارق بين الصواريخ التي تطلق من السطح أو التي تطلق من تحت سطح البحار غير عند الإطلاق، حيث أن اليو جي أم-109 يطلق بأغطية واقية حتى خروجها من الماء، وثم يتم إلقائهن.

  • بي جي أم-109أي (A) - يحمل الرأس الحربي النووي دبليو80 - تم سحبه من الخدمة.
  • بي جي أم\آر جي أم (B) - مضاد للسفن موجه بالرادار.
  • بي جي أم-109سي(C) - يحمل رأس حربي تقليدي واحد.
  • بي جي أم-109دي (D) - يحمل 166 قنيبلة بي أل يو-97\بي.
  • آر جي أم\يو جي أم-109إي (E) - فئه مطورة للفئه "سي".
  • بي جي أم-109إي\أف (E\F) - الإي فئه مطورة لل"بي" والأف كان مضاد للمدرجات - لم يتم تطويرهم وتم استخدام اللقب "إي" في فئه أخرى.
  • بي جي أم-109جي (G) - صاروخ يطلق من منصات أرضية يحمل رأس حربي نووي نوع دبليو84.
  • أي جي أم-109أيتش\كاي (H/K) - فئه بمدى أقل ومحرك توربين نفاث - لم يدخل الخدمة.
  • أي جي أم-109أل (L) - صاروخ جو-أرض شبيه للفئتان "أيتش" و"كاي" - لم يدخل الخدمة.

التاريخ القتالي

أستخدم الصاروخ عدة مرات منذ استخدامه لأول مرة في حرب الخليج، وتم إطلاق أكثر من 1،900 صاروخ. أثناء حرب الخليج كانت هناك 307 محاولة لإطلاق الصاروخ، ولكن تم إطلاق 288 لمشاكل في الإطلاق وفشلت ست صواريخ أخرى في الطيران لفشل المعزز، و242 صاروخ أصابت أهدافها.

أستخدم الصاروخ أيضا أثناء حرب كوسوفو والحرب في أفغانستان وحرب العراق.

المستخدمون

  • Flag of the United States.svg الولايات المتحدة
    • بحرية الولايات المتحدة - تملك البحرية احتياط بأكثر من 3،500 صاروخ توماهوك، وتم استخدام أكثر من 1،900 في مواجهات عسكرية.
  • Flag of the United Kingdom.svg المملكة المتحدة
    • البحرية الملكية - في عام 1995 وافقت الولايات المتحدة إلى بيع 60 صاروخ توماهوك إلى المملكة المتحدة للاستخدام على غواصاتها.
  • Espagne إسبانيا
    • بحرية إسبانيا - في عام 2006 طلبت الحكومة الإسبانية من الولايات المتحدة ما بين 60-100 صاروخ توماهوك للاستخدام من على سفنها وغواصاتها.


القناصة الفرنسية Hecate II







* يمكن ان تصل ضربتها الى 2000 متر . يعني 2 كيلومتر

* السعة سبع خرطوشات (بينما في القناصة الجنوب الفريقيةNTW Mechem -3 ثلاث خرطوشات فقط و 5 بالنسبة لTruvelo .50الجنوب افريقية )

* ذخيرتها تخترق الحديد و تنفجر

* تمتاز بالدقة في التصويب حيث من الضربة الاولى تصيب الهدف

* مصنعة من مواد مستخدمة في صناعة الطائرات

* يمكن ان يركب عليها جهاز كاتم الصوت و كذالك منظار التصويب ليلا ونهارا

* وزنها بدون دخيرة 15 كيلوغرام و 17 كيلوغرام بالدخيرة (اخف من الجنوب افريقيةMechem NTW-20التي تزن 26 كيلو)


* طولها الكلي 138 سنتمتر

* الجهات التي تعتمد على السلاح هي القوات الخاصة للجيش الفرنسي + قوات الكومندو للبحرية الفرنسية + قوات النخبة للمظليين في الدرك الفرنسي+ قوات النخبة للشرطة المعروفة ب RAID+ القوات الخاصة البولونية GROM+ الجيش السويسري و دول سلوفينيا . استونيا و دولة لاتفيا
.








تحويل الصواريخ غير الموجهة إلى صواريخ موجهة







تتنافس شركات أمريكية وبريطانية على تطوير نسخ من الصاروخ (Hydra-70) غير الموجهة (جو- أرض) وتحويله إلى صاروخ موجه لاستخدام الجيش الأمريكي.

والصاروخ (هيدرا 70) تجهز به طائرات الأباتشي العمودية الهجومية وطائرات الجيش الأمريكي الأخرى. ويبلغ طول الصاروخ 6 أقدام وقطره 2.75 بوصة وهو يستخدم في عمليات خمد الأهداف الأرضية المعادية وهذا الصاروخ لا يحتوي على مستشعرات توجيه، والغرض من برنامج التطوير هو دمج مكونات التوجيه والتحكم مع الصاروخ المذكور لزيادة دقة إصابته وسوف يبلغ قيمة تطوير الصاروخ 10 آلاف دولار وقد قامت شركة رايثون بتجارب إطلاق لنسخ من صواريخ (هيدرا 70) بعد أن تم تزويدها بمجموعة التوجيه وقد أجريت التجارب من قاذف أرضي على هدف يقع على مسافة ثلاثة أميال تم تعيينه بواسطة شعاع الليزر وقام الصاروخ بإصابة الهدف إصابة مباشرة.





برامج يجب توفرها على جهازك لاستعراض محتويات الموقع جيدا

حمل برنامج الفايرفوكسحمل قاريء ملفات pdfحمل برنامج winzipحمل برنامج winrarحمل مشغل الفلاش